تابع آخر أخبار ريال مدريد على الشبكات الاجتماعية

RSS



100 هدف هذا الموسم هو الرقم الذي وصل اليه ريال مدريد في مباراته الثلاثين السبت الماضي، محطماً رقم الدوري الأسباني السابق في 34 مباراة لبرشلونة خلال موسم 2008-2009. كُسر حاجز المئوية مرتين فقط في دوري الدرجة الأولى حتى قبل ثلاث سنوات، إذ ساهم هيوجو سانشيز مع 38 هدفاً بتسجيل ريال 107 اهداف في موسم 1989-1990، و34 هدفاً من البرازيلي رونالدو بتسجيل برشلونة 102هدفين في 1996-1997، لكن هذا الرقم تمّ تخطيه في المواسم الأربعة الماضية. ومع الهدف الثاني من جونزالو هيجواين في المباراة التي انتهت 5-1 حقق ريال المئوية، ولكن النجم الرئيسي للعرض كان كريستيانو رونالدو. هزّ اللاعب البالغ 27 سنة الشباك لأول مرة في ملعب رينو دي نافارا بتسديدة خارقة من نحو 40 متراً، قبل أن ينهي سلسلة من 39 ركلة حرة فاشلة ويسجّل هدفه السابع والثلاثين في الدوري الأسباني، بفارق هدف وحيد عن ليونيل ميسي ضمن المنافسة على لقب بيتشيتشي. وصنع رونالدو أيضاً هدفين ضد أوساسونا، ما يعني أنه صنع أو سجل 47 من أهداف ريال المئة. وبات البرتغالي بحاجة لخمسة وثمانية أهداف على التوالي لتحطيم الرقمين القياسيين الفردي ولفريقه في الدوري الأسباني هذا الموسم.

37 تمريرة سبقت هدف آشلي يونج خلال فوز مانشستر يونايتد على بلاكبيرن روفرز 2-0 يوم الإثنين، معادلاً الرقم القياسي في القرن الحادي والعشرين لهدف المصري محمد عبد الشافي ضد الجزائر في نصف نهائي كأس الأمم الأفريقية 2010. الحفاظ على الكرة كان ميزة تفنّن لاعبو السير أليكس فيرجسون بإتقانها على ملعب آيوود بارك، فبلغ معدل نجاح تمريراتهم 91% وهو الأفضل بين الفرق التي لعبت خارج أرضها في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. وحافظ يونايتد على نظافة شباكه للمرة الرابعة على التوالي كما أنه لم يتلق أي هدف في 736 دقيقة في أي مباراة خاضها يوم الإثنين، كما حقق نقطته الحادية والثلاثين من أصل 33 ممكنة منذ عودة بول سكولز عن اعتزاله. وقلب يونايتد تأخره بفارق 5 نقاط مع مانشستر سيتي مطلع ديسمبر/كانون الأول إلى تقدم بفارق خمس نقاط عن غريمه المحلي قبل سبع مراحل على نهاية الدوري.

13 مباراة بدون تهديف، شارك فيها أساسياً، كانت السلسلة التي كسرها لييدسون مهاجم كورينثيانز بثنائية يوم الأحد. وكان الهدف الأخير للدولي البرتغالي السابق والبرازيلي المولد الوحيد خلال الفوز على فيجويرنسي في المرحلة قبل الأخيرة من بطولة برازيليرو 2011 في نوفمبر/تشرين الثاني، وهي نتيجة ساهمت بابتعاد أو تيماو نقطتين عن فاسكو دي جاما وبإحراز اللقب. بعد ذلك عجز ليدسون (34 سنة) عن التسجيل في تسع مباريات في باوليستا وأربع في كأس ليبرتادوريس، قبل أن يرد الجميل لمدربه تيتي مسجلاً هدفين خلال الفوز على أويستي 3-0 في الجولة 17 من أصل 19 ضمن الدوري المنتظم للولاية. وساهمت النتيجة ببقاء كورينثيانز متساوياً مع المتصدر ساو باولو الفائز على إيتوانو 4-2 والذي حقق فوزه السابع على التوالي، وذلك في السباق على التأهل إلى ربع النهائي.

12 نقطة من أربع مباريات منحت سبورتينج كانساس أفضل بداية موسم في تاريخه منذ 17 سنة، ليصبح الفريق الوحيد برصيد كامل بعد أربع مراحل على بداية الدوري الأمريكي للمحترفين 2012. واحتاج سي جاي سابونج إلى دقيقتين فقط للتسجيل في أولى مبارياته كمحترف ضد تشيفاس يو أس إي منذ سنة، وهو سجّل هدف الفوز الوحيد ضد الخصم عينه يوم الأحد. وكان الهدف الثالث لأفضل لاعب صاعد، لكن الفريق يدين بنجاحاته أيضاً للاعب الوسط جراهام زوسي صاحب خمس تمريرات حاسمة، في حين تلقى الحارس جيمي نيلسن ودفاعه هدفاً وحيداً هذا الموسم وحافظ على نظافة شباكه سبع مرات في آخر تسع مباريات.

7 أهداف في مباراتين جعلت من شاين سميلتز أبرز هداف في تاريخ الدوري الأسترالي، وساهمت في تأهل بيرث جلوري لأول مرة إلى التصفيات النهائية. للمفارقة، حطم المهاجم النيوزيلندي رقم أرشي ثومبسون (60 هدفاً) القياسي عندما تواجه الإثنان في الجولة الاخيرة من الموسم العادي، عندما عجز اللاعب الرقم 10 في ميلبورن عن التسجيل مقابل هز سميلتز الشباك أربع مرات خلال فوز فريقه 4-2 الذي ضمن أفضلية الأرض لفريقه خلال الخسارة أمام ميلبورن هارت في النهائي. بقيت النتيجة سلبية لغاية الدقيقة 65، لكن ثلاثية سميلتز، وهي الثانية فقط في تاريخ التصفيات النهائية في الدوري الأسترالي بعد خماسية طومسون في فوز فريقه الساحق على أديلايد يونايتد 6-0 في النهائي الكبير عام 2007، حققت الفوز لجلوري 3-0 وتركت مهاجمه مع 65 هدفاً في 98 مباراة في المسابقة. 

ويستضيف بيرث ولينجتون فينيكس الذي حمل سميلتز ألوانه بين 2007 و2009 في نصف النهائي الثانوي.

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • RSS

0 التعليقات:

إرسال تعليق

عبر عن رأيك المدريدي